ارض الحكماء
الــــذوق حلـــو
والقــلم يكتب مفهومك
نشهد عليه وتشهدعليك ملائكه كتوفك
يا هلا ومرحبا بك
ارض الحكماء
الــــذوق حلـــو
والقــلم يكتب مفهومك
نشهد عليه وتشهدعليك ملائكه كتوفك
يا هلا ومرحبا بك
ارض الحكماء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات وشبكة ارض الحكماء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟

اذهب الى الأسفل 
+2
خــــلود
رنومه
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رنومه
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑
رنومه


عدد المساهمات : 93
نقاط : 25377
تاريخ التسجيل : 29/06/2010

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟     ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 29, 2010 6:09 am

ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟






قصة مؤثرة أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية


لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة ..


بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام


الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم..


وغيبة الناس.. وهم يضحكون. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة


عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي


أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي..


صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.


أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت


قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..


عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها..


قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟ قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي


بالطبع .. كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..


الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها


أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة


أنّها في شهرها التاسع . حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت


تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها..


فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني. بعد


ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً..


أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة


زوجتي. صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم. قالوا، أولاً راجع


الطبيبة .. دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت:


ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر


خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في


السوق وأضحكت عليه الناس. سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري


ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى


زوجتي .. لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف


عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس .. خرجنا من المستشفى،


وخرج سالم معنا.


في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه


أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن


أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب


عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر.


أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً. مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب


الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس


زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة،


لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته. كبر سالم وكبُر


معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.


في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة


لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل


فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم


يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل.


كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم!


لماذا تبكي؟! حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما


حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول:


الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض


أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه،


وأنا أستمع إليه وأنتفض. أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن


يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى


عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين.


لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..


قال: نعم .. نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من


سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً .. قلت: لا .. بل أنا


سأذهب بك .. دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت


دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب...


أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.


لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها


بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين،


إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى


بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..


بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت


أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي


أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس


تارة .. حتى وجدتها. أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ...


وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!! خجلت من نفسي.


أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر


لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ..


. خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ... لم أشعر إلا ّ


بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري...


نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء


فساق يجرونني إلى النار. عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن


قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..


من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي


رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني


عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر.


رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر


قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي.


الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.


ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة.


تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث


العكس ! فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون


استشارتها فسقاً وفجوراً. توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه


الصغيرين مودعاً...


تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي


الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !!


تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في


المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم. كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت


تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر


صوتها .. قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...


أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد


الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا


أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت. استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..


أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح. تأمّلتها جيداً ثم سألتها:


ما بكِ؟ قالت: لا شيء . فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم


تجب. سقطت دمعات حارة على خديها... صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟


لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...


لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من


الغرفة. عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته


زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..






إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله


إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله لا اله


الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم




والله ولي التوفيق



ولا تنسونا من صالح الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خــــلود
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑



عدد المساهمات : 19
نقاط : 25492
تاريخ التسجيل : 11/05/2010

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟     ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 30, 2010 5:20 am

سبحان الله ..
فعلن كما تدين تدان .. والأيام دول .. ولكن الله سبحانه وتعالى أرسل له هذا الأبن كي يخرجه من الغفلة والضياع الذي هو فيه ..
أسأل الله بمنه وكرمه أن يجمعه مع ابنه في الفردوس الأعلى من الجنة وأن يهدي ويسدد بقية أبناءة ..

قصة رآئعة .. لنا منها العبرة ..

شكرآآ لك .. موفقه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبودي
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑
عبودي


عدد المساهمات : 203
نقاط : 25568
تاريخ التسجيل : 28/06/2010
العمر : 609

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟     ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 30, 2010 6:10 am



قصة روعة ومؤثرة جداَ



ا اللهم أسالك الهداية لي ولجميع شباب المسلمين



سلمت يمنيك رنومة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجاة جوفان
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑
نجاة جوفان


عدد المساهمات : 68
نقاط : 25290
تاريخ التسجيل : 30/06/2010

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟     ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 2:09 am

السعيد من اعتبر بغيره


قصة روعة

سلمت يمينك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتى الفيافي
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑
فتى الفيافي


عدد المساهمات : 121
نقاط : 25412
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
العمر : 47
الموقع : ab0_mjbal@hotmail.com

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: قصه مماثله    ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 2:36 am



اللةيعطيك العافيه اختي الكريمه

حقا قصه موثر ه فيها العبره لمن يعتبر

عافانا الله واياكم وجميع المسلمين من هذا الداء العضال

وسأحكي لكم قصه مشابهه عشتها بكل احاثها حدثت هذه القصه

في القريه المجاوره لنا في اناس اعرفهم حق المعرفه


القصه بإختصار

كان فيه ولد قصير جدا مع كبر سنه وكانت احد البنات

تسخر منه وتستهزء به كلما رأته او دار الحديث عنه

[color:a7d3=red
] ودارت الايام ومرت السنو ن
ن

ومات الولد ........... وتزوجت البنت

وسبحان الله سبحان الله سبحان الله سبحان الله

اول مولود لها نسخه طبق الاصل

من الولد الذي كانت تستهزء وتسخر منه .

نسأل الله بفضله العظيم ورحمته الواسعه

ان يغفر لها ويتوب عليها
فلذالك يا اخواني الحذر الحذر من الاستهزاء والسخريه والغيبه والنميمه

اعانني الله وإياكم على ذالك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د.محمد سليمان
๑ॡМŝђâяî âℓ7őßॡ๑
د.محمد سليمان


عدد المساهمات : 150
نقاط : 25344
تاريخ التسجيل : 17/07/2010

 ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟     ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 27, 2010 11:53 am


الله يعطيك العافية أختي الكريمة

والله يعطيك العافية فتى الفيافي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا فعل بي طفلي الأعمي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا يحدث لو وقعت حشرة في فنجان قهوة ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ارض الحكماء :: .: المنتدى الادبي :. :: .: قصص :.-
انتقل الى: